خصائص و صفات مدير المدرسة الناجح
الإدارة المدرسية في مجتمعنا هي التي تستمد وجودها من المبادئ التي جاء بها ديننا الحنيف و نادى بها النظام السياسي و أوحت بها معطيات الأبحاث الإدارية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية السليمة ( إنها الإدارة الديمقراطية) القائمة على احترام الإنسان والإيمان بقدرته على حكم نفسه بنفسه والإسهام على تحمل المسئولية والإيمان بالفروق الفردية بين الأفراد.
إن مدير المدرسة الناجح هو الذي يمتلك صفات القائد الناجح من حيث:
*المعارف و المهارات اللازمة لعمله الإداري و التربوي
* مخطط إداري و تربوي
* متخذ القرارات التربوية و الإدارية الحكيمة
* منظم كافة جوانب الحياة والأنشطة في مدرسته
*منفذ للقرارات التي تحتاج للتنفيذ من جانبه
* موزع حكيم لبعض الاختصاصات و السلطات الإدارية و التربوية على العاملين معه من إداريين و معلمين و طلاب
* مشرف و مراقب و متابع
* منسق و مقوم للجهود و مهيأ المناخ النفسي و الاجتماعي الملائم للعمل المستمر
* حلقة اتصال بين مدرسته و الإدارة التعليمية
* متفهم لوضع البيئة المحيطة بمدرسته
ولكي يقوم المدير بواجباته و مسئولياته و وظائفه الإدارية و التربوية لابد من إن يتسم بالاتي:
1/ إيمان قوي و صادق بالدين و العدالة و المبادئ و القيم الأخلاقية للمجتمع العربي و الإسلامي
2/ أن يمتلك ذكاء فطري و مكتسب تظهر آثاره في الحكم الصائب و النظرة البعيدة الثاقبة.
3/ معرفه عميقة وواسعة لأسس الإدارة التربوية الحديثة وأسس العلاقات الإنسانية و أسس التدريس و التوجيه التربوي و رعاية الشباب و النشأ معرفه تخصصية لماده دراسية على الأقل
4/ ثقافة عامة وواسعة ووعي كاف بمشكلات التدريس و التربية و المشاكل العامة و مشكلات العصر و المشكلات الإنسانية و علاقة كل ذلك بدور المدرسة كمؤسسة تربوية
5/ خبرة تربوية كافية في التدريس واللجان والإدارة التربوية
6/ التمتع بحالات التعفف والأخلاق الإسلامية من صدق و عدالة ووفاء و شجاعة و أمانة وإخلاص و تواضع و تسامح و مواجهه و رحمه
7/ عزم وتصميم وقوة في قول الحق و شجاعة أدبية وعدم التراجع خوفا وثقة بالنفس و عدم الغرور
8/ قدره على قيادة النفس وقيادة الآخرين وإقناعهم والتأثير عليهم وتجنب عداءهم
9/ قدره على التخطيط و التنظيم و اتخاذ القرار الجريء الرشيد و المتابعة والتنفيذ و التوجيه و توزيع الاختصاص حسب الكفاءة و القدرة ووضوح الشخص المناسب في المكان المناسب
10/ محب للعمل و المسئولية مخلص للمبادئ دون التفات لتحقيق منافع شخصية من وراء المنصب, و بناء علاقات إنسانية ممتازة
11/ شخصيه جذابة سمحة بشوشة و نفسية مطمئنه مستقره غير قلقة متأني
12/ لياقة وصحة بدنية عالية وشكل مقبول ومظهر لائق و نظافة في الملبس و الجسم
دور الإدارة التعليمية في إنجاح مدير المدرسة:
1-التقليل من المركزية الإدارية
2-إعطاء مدير المدرسة حرية الحركة و التصرف في حدود مدرسته بما يحقق مصلحتها
3-حماية الحرية الفكرية و العلمية و الحرية الشخصية
4-تأكيد مبدأ الشعور بالأمن و الطمأنينة و إبعاد حالات الخوف و القلق
5-توفير الاستقرار الوظيفي لمدير المدرسة ليستطيع أن يرسم خططاً طويلة المدى لإصلاح مدرسته
6-جعل القوانين و اللوائح التعليمية التي تصدر من الوزارة أو الإدارة التعليمية واضحة ومرنه
7-تطبيق الأسلوب الديمقراطي في الإدارة
8-توفير المخصصات المالية الكافية
9-توفير الكادر التدريسي و الإداري الكفء لجميع التخصصات
10-توفير المباني و القاعات الدراسية المناسبة و مواقع للهيئة الإدارية و التدريسية و الفنية
11- تحقيق التعاون الكامل بين المدرسة و المؤسسات الحكومية و الأهلية وبنها وبين أولياء الأمور و المجتمع المحيط
12-وجود تعاون مستمر وتفاهم كامل واحترام متبادل بين الإدارة التعليمية ومدير المدرسة
13-المساواة بين المدارس وعدم محاباة مدرسه على أخرى.
مجموعة من الاخطاء الادارية يقع فيها معظم مديروا المدارس
. يخطئ من يظن أن يستطيع وحده إدارة العمل والأفراد بدون مشاركة الآخرين ، إن الإدارة هي عملية مشتركة .
2. يخطئ من يعتمد في إداراته على أسلوب الأمر والنهى ، فإنها أساليب قد ثبت فشلها ولا يعتمد عليها حتى الآن إلا المدراء في حديقة الحيوان !!
3. وضع الرجل المناسب في المكان المناسب مبدأ إداري ، وأنت إذا نظرت إلى القطاعات الحكومية ورأيت متخصصاً في الكيمياء الحيوية يعمل مسئولاً للعلاقات العامة ، فاعلم إلى أي حد فسدت الإدارات.!
4. [المدير في المكتب] جملة يجب أن ينتهي التعامل بها واستخدامها تماماً في جميع قطاعات العمل .
5. لا تعامل العاملين معك على أنهم أطفال ، تعطيهم عند الإنجاز وتمنعهم عند الخطأ ، ولكن ابحث في أسباب الخطأ وابحث عن عوامل الإنجاز ، وبعد ذلك لا بأس بالتحفيز أو العقاب .
6. ربما يسبب التحفيز بعض الإيجابيات ، لكنه وحده لا ينشئ التقدم .
7. طريق تخويف العاملين من العقاب - قد تنتج قليلاً لإنجاز بعض الأعمال ، ولكنها طريقة لا تصلح للارتقاء بمستوى الجودة .
8. المساواة مبدأ قد يظلم كثيراً من أصحاب المواهب ، ولكن العدل مبدأ لا يظلم أحداً.. إن الفرق بين المساواة والعدل أن المساواة تقتضي تسوية الجميع في العطاء والمنع رغم اختلاف قدراتهم وصفاتهم ، إلا أن العدل يعطي لكل ذي حق حقه .
9. اختيار مجالس الإدارات ينبغي أن يكون دقيقاً كاختيار مجالس الوزارات في كل دولة ، إنهم فئة يعود إليها القرار في المؤسسات .
10. يخطئ كل مدير لا يعتمد على فرق العمل في أداء المهام المطلوبة إن الاعتماد على الأفراد وحدهم يسبب القصور مهما كان الأفراد نابغين.!
11. لا تكتف بصمت الأعضاء للاستدلال على موافقتهم ، في أحيان كثيرة يعترض البعض بالصمت أكثر من الاعتراض بالكلام .
12. احذر أسلوب الإقناع المؤقت ، أو الإحالة على أوقات أخرى لتمرير القرارات.. إنها نوع من الدكتاتورية المقنعة.!
13. لا تصدر أحكاماً مسبقة على أحد قبل أن تجلس معه وتسمع منه وتقبل من كلامه وتقتنع وتتناقش .
14. لا تستسلم للتقليد إلا عند العجز عن الابتكار ، إن الابتكار وظيفة من وظائف القائد ينتظرها الآخرون منه .
15. لا تحدد أولويات العمل على أساس رؤية فردية ، كما إن تحديد الأولويات عند بروز مشكلات طارئة من الأخطاء الإدارية الخفية .
16. لا تجعل خطة العمل بمنأى عن التطبيق الفعلي ، فإن ذلك هو السبيل إلى الفشل الأكيد ، ولكن اجعل خطة عملك هي أساس لجميع تحركاتك وتصرفاتك وقراراتك .
17. إذا أردت الخروج عن خطة العمل فلا تفعل ، ولكن ضع خطة عمل جديدة تراعى فيها المستجدات الجديدة .
18. مدير بغير تخطيط يعنى فشل لعمل المؤسسة ، فلا تقبل عملاً قبل أن تضع له خطة ولا تنتظر نجاح عمل غير مخطط .
19. تحديد أولويات عملك يعنى التركيز عليها لا مجرد كتابتها على الورق .
20. الرؤية المستقبلية للعمل دليل نجاح القيادة في الإحاطة بالمتغيرات وقصور الرؤية دليل القصور .
الإدارة المدرسية في مجتمعنا هي التي تستمد وجودها من المبادئ التي جاء بها ديننا الحنيف و نادى بها النظام السياسي و أوحت بها معطيات الأبحاث الإدارية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية السليمة ( إنها الإدارة الديمقراطية) القائمة على احترام الإنسان والإيمان بقدرته على حكم نفسه بنفسه والإسهام على تحمل المسئولية والإيمان بالفروق الفردية بين الأفراد.
إن مدير المدرسة الناجح هو الذي يمتلك صفات القائد الناجح من حيث:
*المعارف و المهارات اللازمة لعمله الإداري و التربوي
* مخطط إداري و تربوي
* متخذ القرارات التربوية و الإدارية الحكيمة
* منظم كافة جوانب الحياة والأنشطة في مدرسته
*منفذ للقرارات التي تحتاج للتنفيذ من جانبه
* موزع حكيم لبعض الاختصاصات و السلطات الإدارية و التربوية على العاملين معه من إداريين و معلمين و طلاب
* مشرف و مراقب و متابع
* منسق و مقوم للجهود و مهيأ المناخ النفسي و الاجتماعي الملائم للعمل المستمر
* حلقة اتصال بين مدرسته و الإدارة التعليمية
* متفهم لوضع البيئة المحيطة بمدرسته
ولكي يقوم المدير بواجباته و مسئولياته و وظائفه الإدارية و التربوية لابد من إن يتسم بالاتي:
1/ إيمان قوي و صادق بالدين و العدالة و المبادئ و القيم الأخلاقية للمجتمع العربي و الإسلامي
2/ أن يمتلك ذكاء فطري و مكتسب تظهر آثاره في الحكم الصائب و النظرة البعيدة الثاقبة.
3/ معرفه عميقة وواسعة لأسس الإدارة التربوية الحديثة وأسس العلاقات الإنسانية و أسس التدريس و التوجيه التربوي و رعاية الشباب و النشأ معرفه تخصصية لماده دراسية على الأقل
4/ ثقافة عامة وواسعة ووعي كاف بمشكلات التدريس و التربية و المشاكل العامة و مشكلات العصر و المشكلات الإنسانية و علاقة كل ذلك بدور المدرسة كمؤسسة تربوية
5/ خبرة تربوية كافية في التدريس واللجان والإدارة التربوية
6/ التمتع بحالات التعفف والأخلاق الإسلامية من صدق و عدالة ووفاء و شجاعة و أمانة وإخلاص و تواضع و تسامح و مواجهه و رحمه
7/ عزم وتصميم وقوة في قول الحق و شجاعة أدبية وعدم التراجع خوفا وثقة بالنفس و عدم الغرور
8/ قدره على قيادة النفس وقيادة الآخرين وإقناعهم والتأثير عليهم وتجنب عداءهم
9/ قدره على التخطيط و التنظيم و اتخاذ القرار الجريء الرشيد و المتابعة والتنفيذ و التوجيه و توزيع الاختصاص حسب الكفاءة و القدرة ووضوح الشخص المناسب في المكان المناسب
10/ محب للعمل و المسئولية مخلص للمبادئ دون التفات لتحقيق منافع شخصية من وراء المنصب, و بناء علاقات إنسانية ممتازة
11/ شخصيه جذابة سمحة بشوشة و نفسية مطمئنه مستقره غير قلقة متأني
12/ لياقة وصحة بدنية عالية وشكل مقبول ومظهر لائق و نظافة في الملبس و الجسم
دور الإدارة التعليمية في إنجاح مدير المدرسة:
1-التقليل من المركزية الإدارية
2-إعطاء مدير المدرسة حرية الحركة و التصرف في حدود مدرسته بما يحقق مصلحتها
3-حماية الحرية الفكرية و العلمية و الحرية الشخصية
4-تأكيد مبدأ الشعور بالأمن و الطمأنينة و إبعاد حالات الخوف و القلق
5-توفير الاستقرار الوظيفي لمدير المدرسة ليستطيع أن يرسم خططاً طويلة المدى لإصلاح مدرسته
6-جعل القوانين و اللوائح التعليمية التي تصدر من الوزارة أو الإدارة التعليمية واضحة ومرنه
7-تطبيق الأسلوب الديمقراطي في الإدارة
8-توفير المخصصات المالية الكافية
9-توفير الكادر التدريسي و الإداري الكفء لجميع التخصصات
10-توفير المباني و القاعات الدراسية المناسبة و مواقع للهيئة الإدارية و التدريسية و الفنية
11- تحقيق التعاون الكامل بين المدرسة و المؤسسات الحكومية و الأهلية وبنها وبين أولياء الأمور و المجتمع المحيط
12-وجود تعاون مستمر وتفاهم كامل واحترام متبادل بين الإدارة التعليمية ومدير المدرسة
13-المساواة بين المدارس وعدم محاباة مدرسه على أخرى.
مجموعة من الاخطاء الادارية يقع فيها معظم مديروا المدارس
. يخطئ من يظن أن يستطيع وحده إدارة العمل والأفراد بدون مشاركة الآخرين ، إن الإدارة هي عملية مشتركة .
2. يخطئ من يعتمد في إداراته على أسلوب الأمر والنهى ، فإنها أساليب قد ثبت فشلها ولا يعتمد عليها حتى الآن إلا المدراء في حديقة الحيوان !!
3. وضع الرجل المناسب في المكان المناسب مبدأ إداري ، وأنت إذا نظرت إلى القطاعات الحكومية ورأيت متخصصاً في الكيمياء الحيوية يعمل مسئولاً للعلاقات العامة ، فاعلم إلى أي حد فسدت الإدارات.!
4. [المدير في المكتب] جملة يجب أن ينتهي التعامل بها واستخدامها تماماً في جميع قطاعات العمل .
5. لا تعامل العاملين معك على أنهم أطفال ، تعطيهم عند الإنجاز وتمنعهم عند الخطأ ، ولكن ابحث في أسباب الخطأ وابحث عن عوامل الإنجاز ، وبعد ذلك لا بأس بالتحفيز أو العقاب .
6. ربما يسبب التحفيز بعض الإيجابيات ، لكنه وحده لا ينشئ التقدم .
7. طريق تخويف العاملين من العقاب - قد تنتج قليلاً لإنجاز بعض الأعمال ، ولكنها طريقة لا تصلح للارتقاء بمستوى الجودة .
8. المساواة مبدأ قد يظلم كثيراً من أصحاب المواهب ، ولكن العدل مبدأ لا يظلم أحداً.. إن الفرق بين المساواة والعدل أن المساواة تقتضي تسوية الجميع في العطاء والمنع رغم اختلاف قدراتهم وصفاتهم ، إلا أن العدل يعطي لكل ذي حق حقه .
9. اختيار مجالس الإدارات ينبغي أن يكون دقيقاً كاختيار مجالس الوزارات في كل دولة ، إنهم فئة يعود إليها القرار في المؤسسات .
10. يخطئ كل مدير لا يعتمد على فرق العمل في أداء المهام المطلوبة إن الاعتماد على الأفراد وحدهم يسبب القصور مهما كان الأفراد نابغين.!
11. لا تكتف بصمت الأعضاء للاستدلال على موافقتهم ، في أحيان كثيرة يعترض البعض بالصمت أكثر من الاعتراض بالكلام .
12. احذر أسلوب الإقناع المؤقت ، أو الإحالة على أوقات أخرى لتمرير القرارات.. إنها نوع من الدكتاتورية المقنعة.!
13. لا تصدر أحكاماً مسبقة على أحد قبل أن تجلس معه وتسمع منه وتقبل من كلامه وتقتنع وتتناقش .
14. لا تستسلم للتقليد إلا عند العجز عن الابتكار ، إن الابتكار وظيفة من وظائف القائد ينتظرها الآخرون منه .
15. لا تحدد أولويات العمل على أساس رؤية فردية ، كما إن تحديد الأولويات عند بروز مشكلات طارئة من الأخطاء الإدارية الخفية .
16. لا تجعل خطة العمل بمنأى عن التطبيق الفعلي ، فإن ذلك هو السبيل إلى الفشل الأكيد ، ولكن اجعل خطة عملك هي أساس لجميع تحركاتك وتصرفاتك وقراراتك .
17. إذا أردت الخروج عن خطة العمل فلا تفعل ، ولكن ضع خطة عمل جديدة تراعى فيها المستجدات الجديدة .
18. مدير بغير تخطيط يعنى فشل لعمل المؤسسة ، فلا تقبل عملاً قبل أن تضع له خطة ولا تنتظر نجاح عمل غير مخطط .
19. تحديد أولويات عملك يعنى التركيز عليها لا مجرد كتابتها على الورق .
20. الرؤية المستقبلية للعمل دليل نجاح القيادة في الإحاطة بالمتغيرات وقصور الرؤية دليل القصور .
الثلاثاء مايو 17, 2022 5:17 am من طرف Admin
» مد تسجيل أسماء الراغبين فى التقدم لأداء الحج السياحى حتى يوم الاثنين المقبل
الثلاثاء مايو 17, 2022 5:08 am من طرف Admin
» رئيس الوزراء يصدر قرارا بإجازة رسمية السبت والأحد والاثنين
الأربعاء أبريل 28, 2021 3:31 pm من طرف Admin
» ترامب: استعدنا 40 رهينة ومحتجزا أمريكيا وتواصلت هاتفيا مع مايكل وايت
الخميس يونيو 04, 2020 6:58 pm من طرف Admin
» مداخلة وزير التعليم يجيب على أسئلة الطلاب
الخميس يونيو 04, 2020 6:49 pm من طرف Admin
» عيد ميلاد السيد الفاضل مدير مدارس الحامول الرسمية للغات
الخميس يونيو 04, 2020 6:25 pm من طرف Admin
» ترقية ٤٨٠ الف معلم واخصائي
الأربعاء سبتمبر 19, 2018 4:18 pm من طرف Admin
» شارك بالتهنئة : منتخب مصر في كأس العالم بروسيا ٢٠١٨ بعد غياب ٢٨ عاما
الأحد أكتوبر 08, 2017 3:49 pm من طرف Admin
» رئيس وزراء اسبانيا يدعو لعقد جلسة خاصة للبرلمان
الأحد أكتوبر 01, 2017 5:20 pm من طرف Admin